الممثلة السعدية اللوك تعاني في صمت بسبب المرض وقلة الحيلة
تعاني الممثلة السعدية اللوك في صمت، بسبب المرض وقلة الحيلة.
وألزم ضغط الدم الممثلة اللوك الفراش لأزيد من عام ونصف، حيث تنتظر من يمد لها يد العون لتتجاوز أزمتها الصحية.
و حسب مصادر صحفية، كشفت ابنة اللوك أن والدتها لا تقوى على الحركة والأكل بمفردها، قائلة « الوالدة ديالي ايلا ما نوضتيهاش ما تنوضش وايلا ما وكلتيهاش ما تاكلش »، مشيرة إلى أن « عام ونص وهي على هاد الحال ».
وبنبرة حزينة نفت ابنة اللوك تواصل وزارة الثقافة معهم أو تدخلها من أجل علاج والدتها.
وتابعت: « وزارة الثقافة ما تواصلو معانا ما والو وحتى واحد من الفنانين ما كيتواصل معاها ».
وأشارت إلى أن « غي الناس اللي كيتعاونو معانا وكيصيفطو شي بركة باش نخلصو الما والضو والكرا ».
ولفتت ذات المتحدثة أن كل ما تطلبه والدتها هو الحصول على العلاج، لتقوم بحصص في الترويض الطبي.
وقالت: » هي ما بغات والو بغات غير تتعافى… وبغينا المغاربة ووزارة الثقافة والممثلين يتعاونو معاها ».
التعديل:
تعيش الممثلة السعدية اللوك حياة صعبة بسبب المرض وعجزها عن القيام بالأنشطة اليومية.
تعاني اللوك من ارتفاع ضغط الدم، مما أجبرها على البقاء في الفراش لأكثر من عام ونصف، وهي تنتظر المساعدة للتغلب على أزمتها الصحية.
في حديثها لموقع “لالة بلوس”، كشفت ابنة اللوك عن عجز والدتها عن الحركة وتناول الطعام بمفردها، حيث قالت: “والدتي لا تستطيع النهوض وتتناول الطعام بمفردها، وهذا حالها منذ عام ونصف”.
بحزن، نفت ابنة اللوك أن وزارة الثقافة تواصلت معهم أو تدخلت لمساعدة والدتها في علاجها.
وأضافت: “لم نتلق أي اتصال من وزارة الثقافة، ولا أي تواصل من أي فنان آخر”.
وأشارت إلى أنها تعتمد على دعم الناس وتبرعاتهم للتغلب على هذه الصعوبات.
وأكدت أن طلب والدتها الوحيد هو الحصول على العلاج اللازم والمساعدة في الحصص العلاجية.
وختمت قائلة: “ترغب والدتي في الشفاء فقط… ونحن بحاجة إلى دعم المغاربة ووزارة الثقافة والفنانين للتعاون معنا”.