لم يريدا أن تجلس ابنتهما قربه.. بعد لحظات عندما عرفا هويته أصيبا بدهشة كبيرة وصدمة وندم

إنها قصة عن العنصرية البغيضة
عندما جلست الطفلة قرب هذا الشاب حاول الأهل إبعادها عن مكانها  بسبب عنصريتهما. بعد قليل تخرج الممرضة وتطلب من الجميع الأم والأب والطفلة والشاب الأسمر أن يدخلوا جميعاً إلى الطبيب. وفي غرفة الطبيب يعرفهما الطبيب إلى هوية هذا الشاب الأسمر الذي تبرع لطفلتهما بنقي العظم وأنقذ ابنتهما من الموت.
شاهد الفيديو:

إن كنتم من أعداء العنصرية، نتمنى أن تشاركوا هذه المقالة مع معارفكم وأصدقائكم.

 

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا