بينما كانت ابنتها تموت، كان الأب يصور مشهداً غير معقول بهاتفه

Lindsey Louranco شخصية محاربة وهذا وصف لا يعطيها حقها فعلاً. في عمر18 سنة، كان قد مر 6 سنوات على محاربتها لمرض سرطان الدم. في كل مرة، كانت تنهي جولة علاج كيميائية مؤلمة، وتظن أنها أخيراً انتصرت على السرطان، كان المرض يعود ليضرب من جديد. وكل مرة أسوأ فأسوأ، حتى الجولة النهائية، عندما دخلت في غيبوبة لن تستيقظ منها أبداً.

كانت أمها في هذا اليوم جالسة بقرب سريرها في المستشفى تغني لها أغنية تحرك أعمق المشاعر.

حب الأم لابنتها قوي بشكل فريد من نوعه. هذا الفيديو يعرض لنا مشهداً حزيناً جداً ولكنه أيضاً يلامس أرق المشاعر فينا. هذه اللحظة المثيرة للمشاعر بين ليندساي وأمها، بينما كانت الابنة المسكينة تغرق في نومها الأبدي، تبقى إحدى أقوى لحظات الحب التي قد نشاهدها يوماً.

شاركوا هذا الفيديو المؤثر الذي قام بتصويره أب ليندساي مع معارفكم.

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا