ولادة غريبة عجزوا عن تفسيرها والسبب مذكور في السنة النبوية
هذا الموضوع اثار جدلا كبيرا في وسطهما وخلف عدة تساؤلات ،ما جعل العلماء يتدخلون من جل إيجاد إجابة لتفسير هذا الأمر , لكنهم عجزوا عن ذلك
لكن بعد فترة درس العالم براين سكايز الحالة وتوصل الى انه من الممكن أن يوجد إختلاف فى صفات الأبناء ومن الممكن ان لا تطابق صفات الاباء بحيث تكون مختلفة تماما عنهم,وذلك لارتباطهم بأصول قديمة تحمل نفس الصفات
سبحان الله هذا االكلام قاله الرسول صلى الله عليه وسلم منذ اربعة عشر قرنا حين جائه رجل من أهل البادية يشكوه زوجته ويطلب منه حلا وقال له
أما الأورق فهو الذي فيه سواد ليس بصاف ومنه قيل للرماد : أورق وللحمامة ورقاء وجمعه ورق بضم الواو وإسكان الراء كأحمر وحمر . والمراد بالعرق الأصل من النسب تشبيها بعرق الثمرة ، ومنه قولهم : فلان معرق في النسب والحسب وفي اللؤم والكرم ، ومعنى ( نزعه ) أشبهه واجتذبه إليه وأظهر لونه عليه . وأصل النزع الجذب ، فكأنه جذبه إليه لشبهه ، يقال منه : نزع الولد لأبيه وإلى أبيه ، ونزعه أبوه نزعه إليه .