90% من الأباء الناجحين يقومون بهذه الطريقة لتربية أبناء صالحين بدون ضرب أو صراخ
هناك لحظات نرغب فيها بتوبيخ أطفالنا وهذه الرغبة تأتي من الإحباط أو شعور ينتابنا في تلك اللحظة.إلّا أن الأهل عامةً يعرفون أن الصراخ والعقاب قد يؤثّران على تقديرهم وثقتهم وقد يسبّب ذلك نشوء علاقة غير سليمة.
إكتشفوا معنا من معلومات صحية بعض الحلول لتربية أطفالكم من دون صراخ ولا عقاب.
لتكن آمالكم فيهم متناغمة مع عمرهم
عندما تذهبون إلى الأماكن العامة مع أطفالكم لا تنتظروا منهم أن يتصرّفوا كالكبار. تقبّلوا أنهم يحاولون اكتساب خبرتهم الخاصّة. وهكذا تشاركون معهم المزيد من الحرّية والتعاطف وتضفون على علاقتكم مرحاً وتفاؤلاً أكثر.
إعتنوا بأنفسكم
عندما تتعاملون مع أنفسكم بلطف ومحبّة ستشعرون بسعادة أكبر وستشاركون الحبّ أكثر.على العكس عندما تشعرون بالفراغ أو التعب مع نقص في الطاقة سيصعب عليكم التحكّم بنوبات غضبكم. عندما تتقبّلون أطفالكم مع نقاط ضعفهم ستتعلّمون معرفتهم واحترامهم وسيشعرون بثقة أكبر بأنفسهم.
افرضوا احترام حدودكم
إذا كان أطفالكم لا يحترمون حدودكم من الضروري أن تعيدوا صياغتها بلطف وبلياقة كيلا تفقدوا الصبر. حتى لو كنتم تميلون إلى تركهم يفعلون ما يريدون لكي تتجنّبوا النوبات التي لا تنتهي، من واجبكم كأهل أن تعلّموهم احترام بعض الحدود.
توقّفوا عن إسقاط مخاوفكم عليهم
عندما تُسقِطون قلقكم أو مشاعركم السلبية على أطفالكم كالخوف من أن يصبحوا عدائيين، سيخزّنون هذه المشاعر وقد يعتبرون أنفسهم كذلك. هذا الشعور السلبي يؤثّر على حالتهم العقليّة ويُتَرجَم بالتالي في تصرّفاتهم.
اعتنوا بالطفل الذي في داخلكم
يمكن للأطفال أن يُحركوا صراعات غير محلولة في داخلكم مرتبطة بطفولتكم أو حتى بحياتكم الحاليّة. هذا الأمر يمكنه
أن يؤثّر على سلوككم معهم ثم يؤثّر على تطوّرهم وتفاعلهم الإجتماعي. تعلّموا إذًا أن تعتنوا بأنفسكم وتشفوا من جراح الطفولة كي تتحرّروا من كل هذا الإحباط الداخلي وتتجاوبوا مع أفعال أطفالكم بمحبّة أكبر.
ابتكروا محفزاً خاصاً بكم
اربطوا الأفكار الإيجابية بمحفّزٍ بدني مثل لمس السبابة بالإبهام أو تدليك الرقبة. إحفظوا هذه الحركة لمدّة دقيقة
لكي تجعلوها علامة عاطفيّة. استخدموا هذه العلامة لكي تسترجعوا حالة الهدوء في كل مرّة تواجهون أزمة.
احرصوا على إمضاء لحظات رائعة معًا
الإنتباه حاجة أساسية للتطوّر العاطفي عند الأطفال. وفترات أزمتهم هي في أغلب الأحيان علامات لتأكيد حضورهم وانفرادهم وجذب الإنتباه إليهم. إنهم يشعرون بالأمان وبسعادة أكبر عندما تتشاركون معهم لحظات ذات جودة عالية حيث تكونون موجودين 100% وبالتالي يقللون من ارتكاب الحماقات.
هناك لحظات نرغب فيها بتوبيخ أطفالنا وهذه الرغبة تأتي من الإحباط أو شعور ينتابنا في تلك اللحظة. إلّا أن الأهل
عامةً يعرفون أن الصراخ والعقاب قد يؤثّران على تقديرهم وثقتهم وقد يسبّب ذلك نشوء علاقة غير سليمة.
إكتشفوا معنا من آي فراشة بعض الحلول لتربية أطفالكم من دون صراخ ولا عقاب.
لتكن آمالكم فيهم متناغمة مع عمرهم
عندما تذهبون إلى الأماكن العامة مع أطفالكم لا تنتظروا منهم أن يتصرّفوا كالكبار. تقبّلوا أنهم يحاولون اكتساب خبرتهم الخاصّة.
وهكذا تشاركون معهم المزيد من الحرّية والتعاطف وتضفون على علاقتكم مرحاً وتفاؤلاً أكثر.
إعتنوا بأنفسكم
عندما تتعاملون مع أنفسكم بلطف ومحبّة ستشعرون بسعادة أكبر وستشاركون الحبّ أكثر.على العكس عندما تشعرون بالفراغ أو التعب مع نقص في الطاقة سيصعب عليكم التحكّم بنوبات غضبكم.عندما تتقبّلون أطفالكم مع نقاط ضعفهم ستتعلّمون معرفتهم واحترامهم وسيشعرون بثقة أكبر بأنفسهم.
افرضوا احترام حدودكم
إذا كان أطفالكم لا يحترمون حدودكم من الضروري أن تعيدوا صياغتها بلطف وبلياقة كيلا تفقدوا الصبر.
حتى لو كنتم تميلون إلى تركهم يفعلون ما يريدون لكي تتجنّبوا النوبات التي لا تنتهي، من واجبكم كأهل أن تعلّموهم احترام بعض الحدود.
توقّفوا عن إسقاط مخاوفكم عليهم
عندما تُسقِطون قلقكم أو مشاعركم السلبية على أطفالكم كالخوف من أن يصبحوا عدائيين، سيخزّنون هذه المشاعروقد يعتبرون أنفسهم كذلك. هذا الشعور السلبي يؤثّر على حالتهم العقليّة ويُتَرجَم بالتالي في تصرّفاتهم.
اعتنوا بالطفل الذي في داخلكم
يمكن للأطفال أن يُحركوا صراعات غير محلولة في داخلكم مرتبطة بطفولتكم أو حتى بحياتكم الحاليّة.هذا الأمر يمكنه أن يؤثّر على سلوككم معهم ثم يؤثّر على تطوّرهم وتفاعلهم الإجتماعي. تعلّموا إذًا أن تعتنوا بأنفسكموتشفوا من جراح الطفولة كي تتحرّروا من كل هذا الإحباط الداخلي وتتجاوبوا مع أفعال أطفالكم بمحبّة أكبر.
ابتكروا محفزاً خاصاً بكم
اربطوا الأفكار الإيجابية بمحفّزٍ بدني مثل لمس السبابة بالإبهام أو تدليك الرقبة. إحفظوا هذه الحركة لمدّة دقيقةلكي تجعلوها علامة عاطفيّة. استخدموا هذه العلامة لكي تسترجعوا حالة الهدوء في كل مرّة تواجهون أزمة.
احرصوا على إمضاء لحظات رائعة معًا
الإنتباه حاجة أساسية للتطوّر العاطفي عند الأطفال. وفترات أزمتهم هي في أغلب الأحيان علامات لتأكيد حضورهم وانفرادهم
وجذب الإنتباه إليهم. إنهم يشعرون بالأمان وبسعادة أكبر عندما تتشاركون معهم لحظات ذات جودة عالية
حيث تكونون موجودين 100% وبالتالي يقللون من ارتكاب الحماقات.