وسط دموع الفرح عبد الله أبو جاد و سارة أستيري يعقدان قرانهما للمرة الثانية
وسط مفاجأة متابعيهما أعلنت سارة أستيري و عبد الله أبو جاد عن عقد قرانهما من جديد بعد محاولات صلح قام بها أبو جاد مرارا من أجل استمرار علاقته بطليقته.
جدير بالذكر أن سارة أستيري صرحت بطلاقها الذي قالت بأنه أصبح معروفا عن البعض من معارفهما بينما لا يعرفه الكثير ،و صححت معلومة شائعة روج لها العديد من متابعيها عن كونها تسكن بمنزله رغم الانفصال،قالت بان المنزل ليس ملكا لعبد الله أبو جاد كما ليس ملكا لعائلته.
و قالت انها فب هذه المرحلة تتمنى سماع الكلمات الطيبة و ليس الانتقادات اللاذعة و الكلام الذي يخدش المشاعر.
و عن عودتها لزوجها قالت بأن قرار الطلاق جاء بعد تفكير طويل و عميق و استحالة العودة،كما طمأنت متابعيها عن حالتها النفسية و قالت بأنها تحس بطمأنينة كبيرة و أنها بخير الان الا أنها تتمنى لو أن والدتها كانت موجودة بقربها في هذه المحنة.
و بعد الضجة التي أثارها ظهور أبو جاد على احد البرامج الذي عبر من خلاله بأنه ينوي الرجوع الى طليقته و أنه يحترمها و يحبها كثيرا ،حيث اعتبره البعض مجرد تصنع للحزن و البكاء خرجت أستيري مدافعة عنه و مصححة كل المغالطات التي تحوم حوله .