ملكة جمال الشرق الأوسط:لهذا يخافون من المغربيات في مسابقات الجمال!
وصفت ملكة جمال الشرق الأوسط لسنة 2014، إحساسها لحظة تتويجها بهذا اللقب، بالفخر والشموخ، مؤكدت أنها وصلت لهدف كانت تراه صعبا وبعيدا، رفعت من خلاله علم بلد بأكمله.
وعن سر فوزها، قالت نسرين قطرب إن المستوى الثقافي والتعليمي ساعدها بـ 80 في المئة؛ لأن الجمال في نظرها ثقافة وفكر بالدرجة الأولى، مضيفة: « يا ما جميلات وخاويات.. وما وصلوا لحتى شي حاجة ».
وبخصوص أكثر الألقاب قربا لقلبها، ردت سفيرة النوايا الحسنة للسلام: « كل لقب كان خطوة للحصول على لقب آخر، لكن لقب « سفيرة » أعتبره تاج ألماس على رأسي؛ لأنه لقب ديبلوماسي. أحسست بفخر أكبر وأنا أفوز به. كمغربيات، نحن متعودات على الفوز بمسابقات الجمال؛ بحكم جمالنا وثقافتنا وفكرنا « ملي كيعرفوا أن مغربية في المسابقة كيخافوا »، لكن لقب سفيرة النوايا الحسنة للسلام، كان له طعم مختلف للغاية. إنه فخر لكل المغربيات وليس لي وحدي ».