مريم أوزيرلي أو السلطانة هيام في صور مع ابنتها لارا ، هل تشبهها !؟

أخيراً لبت الممثلة مريم أوزيرلي الشهيرة بالسلطانة هيام تلبية طلب الآلاف من محبيها على مواقع التواصل الإجتماعي، وكشفت الستار عن وجه ابنتها لارا، التي تبلغ من العمر تسعة أشهر. فقد نشرت مريم في حسابها الشخصي على أنستغرام صورة للارا، وتداولها الآلاف على مواقع التواصل الإجتماعي بسرعة قياسية غير مسبوقة.

وأكد الجميع بتعليقاتهم أن لارا الجميلة نسخة مصغرة عن والدتها بكل شيء، وبالأخص بشكل وجهها الدائري الأبيض والشفتين والعينين الزرقاء الواسعة والأنف الجميل.

مريم أوزيرلي أو السلطانة هيام في صور مع ابنتها لارا
مريم أوزيرلي أو السلطانة هيام في صور مع ابنتها لارا
مريم أوزيرلي أو السلطانة هيام في صور مع ابنتها لارا
مريم أوزيرلي أو السلطانة هيام في صور مع ابنتها لارا
مريم أوزيرلي أو السلطانة هيام في صور مع ابنتها لارا
مريم أوزيرلي أو السلطانة هيام في صور مع ابنتها لارا
مريم أوزيرلي أو السلطانة هيام في صور مع ابنتها لارا
مريم أوزيرلي أو السلطانة هيام في صور مع ابنتها لارا
مريم أوزيرلي أو السلطانة هيام في صور مع ابنتها لارا
مريم أوزيرلي أو السلطانة هيام في صور مع ابنتها لارا
مريم أوزيرلي أو السلطانة هيام في صور مع ابنتها لارا
مريم أوزيرلي أو السلطانة هيام في صور مع ابنتها لارا

من جهة ثانية، كشفت الصحافة التركية عن قيام مريم أوزيرلي في زيارتها الأخير لأسطنبول لتسليم الممثل خالد آرغنش (السلطان سليمان) جائزة رجل العام 2014 في تركيا، باستئجار فيلا فاخرة مكونة من ثلاثة طوابق وتشتمل على حديقة واسعة وبركة سباحة بمبلغ قدره (15) ألف ليرة تركية شهرياً أي ما يوازي 7500 دولار، لتعيش فيها مع ابنتها لارا عند عودتها الدائمة إلى تركيا في يناير 2015 لتبدأ تصوير مسلسلها الجديد الذي لم تكشف تفاصيله بعد، ولا عن أسماء شركائها في بطولته، لكنها وقعت عقده وتقاضت أعلى أجر مقارنةً بأجور ممثلات تركيات أخريات.

ويقال إن قناة دبي مساهمة في إنتاجه وستكون أول من يعرضه في العالم العربي، وقد تبيع حقوقه لقنوات عربية أخرى، وحين نقل إليها سؤال الصحافة عن استئجارها منزلاً بإيجار عال كشفت عن السبب بصراحتها المعهودة قائلة: لقد أصبح لي طفلة صغيرة أحبها، وواجبي كأم أن أؤمن لها كافة وسائل السعادة والراحة والأمان، لهذا لا أريد لابنتي لارا أن تنمو وتكبر في غرف الفنادق الباردة التي عشت فيها سنوات خلال إقامتي في اسطنبول، لا بد لي كأم من توفير مناخ صحي وآمن لتعيش فيه.

حول علاقتها مع والد ابنتها قالت: لقد تركت الماضي في الماضي، وبيتي مفتوح دائماً لوالدها جان أتيش كي يراها في أي وقت يشاء، حياتنا من الآن ستكون هادئة وسالمة في عشنا الجديد.

والجدير بالذكر أن رفض حبيبها السابق رجل الأعمال التركي جان أتيش لولادة ابنتها وراء إنفصالها عنه، ووقوعها ضحية متلازمة الإرهاق النفسي والجسدي إلى جانب تعبها من الإقامة لسنوات في غرف الفنادق مع قطتها، وفقدانها جو الأسرة المنزلي الحميم زاد من وطأة ضغوط العمل والصدمة العاطفية والوحدة فانهارت تماماً ما جعلها تغادر تركيا فجأة رغم ارتباطاتها، وأنجبت ابنتها لارا رغماً عن والدها، ومنحتها كنية عائلتها (أوزيرلي) لكن عودة جان أتيش إلى حياتها كأب لابنتها حصل بعد إبدائه ندمه على ما فعله معها، فلم تمنعه من رؤيته لابنته، وسمحت له مراراً بزيارة ابنته في منزل عائلتها بألمانيا، وتحولت علاقتهما العاطفية السابقة إلى علاقة صداقة بفضل قلب مريم الكبير كأم حيث أحبت أن تنشأ ابنتها في جو نفسي صحي بين والدين محبين رغم انفصالهما، وسرب مقربون إنهما ذهبا معه قبل أسابيع في رحلة خاصة إلى أسبانيا.

sayidaty ©

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا