سيدة ماليزية تستحم 25 مره يوميأ وتغسل يدها 300 مره تقريبا وعند سؤالها عن السر وراء فعلها ذلك صدمت الجميع بحالها المأساوي

أمرأة ماليزية تسمي جوليا ووالدها عبد لله هذه السيدة تقوم بغسل يدها بعدد مرات لا يصدق خلال اليوم حوالي 300 مرة حيث وصل الأمر إلي أنها تقضي فترة خمسة ساعات كل يوم للنظافة لأخذ وقت كافي للأستحمام 25 مرة بالشامبو وغسل اليدين بالصابون 300 مرة فكل هذا من الممكن أن يأخذ أكثر من خمسة ساعات
وهذا السبب الذي جعلها تفقد وظيفتها بسبب تأخيرها يومياً عن مواعيد العمل وقضاء كل هذه الفترة الطويلة للنظافة
والأمر بالنسبة للسيدة جوليا أصبح ليس أمر طبيعي فهي تعاني بالطبع من وسواس قهري تجاة النظافة وخوفها من ألتقاط البكتريا والجراثيم
ولكن بالطبع هناك سبب يجعل هذه السيدة أن تعاني بوسواس النظافة القهري وعند سؤال السيدة عن السبب وجد أنه سبب مدهش بالفعل
حيث أنها كانت فتاة في العشرينات من عمرها وكانت تعمل في مركز للتحاليل الطبية مما قد تضطر بسبب طبيعة عملها أي أمساك عينات البول والدم وغيرها من العينات للمرضي
مما جعلها ترتعب من هذا العمل وجعلها تشعر بحالة من الأشمئزاز نتيجة للمسها تلك العينات التي قد تكون محملة بالامراض وخافت جداً أن ينتقل لها مرض نقص المناعة أو الأيدز
ومن حينها أصبحت تلك الفتاة مريضة بمرض الوسواس القهري تجاه النظافة بسبب قيامة كل فترة قليلة بغسل يديها خوفاً من ألتقاطها للأمراض
مما جعلها تنفق الكثير علي الشامبو والصابون التي تستخدمهم فأكتشفت أنها تنفق جالونين من الشامبو أسبوعياً وبطبيعة الحال تستهلك الكثير جداً من قطع الصابون

بالاضافة إلي خسارة عملها وعدم وجود مصدر دخل أو أي أموال لديها لأنفاقها علي الصابون والشامبو وأيضاً تكاليف المياة الباهظة للغاية

أمرأة ماليزية تسمي جوليا ووالدها عبد لله هذه السيدة تقوم بغسل يدها بعدد مرات لا يصدق خلال اليوم حوالي 300 مرة حيث وصل الأمر إلي أنها تقضي فترة خمسة ساعات كل يوم للنظافة لأخذ وقت كافي للأستحمام 25 مرة بالشامبو وغسل اليدين بالصابون 300 مرة فكل هذا من الممكن أن يأخذ أكثر من خمسة ساعات
وهذا السبب الذي جعلها تفقد وظيفتها بسبب تأخيرها يومياً عن مواعيد العمل وقضاء كل هذه الفترة الطويلة للنظافة
والأمر بالنسبة للسيدة جوليا أصبح ليس أمر طبيعي فهي تعاني بالطبع من وسواس قهري تجاة النظافة وخوفها من ألتقاط البكتريا والجراثيم
ولكن بالطبع هناك سبب يجعل هذه السيدة أن تعاني بوسواس النظافة القهري وعند سؤال السيدة عن السبب وجد أنه سبب مدهش بالفعل
حيث أنها كانت فتاة في العشرينات من عمرها وكانت تعمل في مركز للتحاليل الطبية مما قد تضطر بسبب طبيعة عملها أي أمساك عينات البول والدم وغيرها من العينات للمرضي
مما جعلها ترتعب من هذا العمل وجعلها تشعر بحالة من الأشمئزاز نتيجة للمسها تلك العينات التي قد تكون محملة بالامراض وخافت جداً أن ينتقل لها مرض نقص المناعة أو الأيدز
ومن حينها أصبحت تلك الفتاة مريضة بمرض الوسواس القهري تجاه النظافة بسبب قيامة كل فترة قليلة بغسل يديها خوفاً من ألتقاطها للأمراض
مما جعلها تنفق الكثير علي الشامبو والصابون التي تستخدمهم فأكتشفت أنها تنفق جالونين من الشامبو أسبوعياً وبطبيعة الحال تستهلك الكثير جداً من قطع الصابون

بالاضافة إلي خسارة عملها وعدم وجود مصدر دخل أو أي أموال لديها لأنفاقها علي الصابون والشامبو وأيضاً تكاليف المياة الباهظة للغاية

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا