رشيد رفيق ابن البيضاء الذي لم يغير جلده
بداية مع الاستاذ حسن الفذ مرورا بالفرقة المسرحية ايموراجي ثم مجموعة من السيتكومات الرمضانية كسلسلة الدرب و خاوة خاوة، استطاع الكوميدي المغربي رشيد رفيق أ يحجز له مكانا خاصا في الساحة الكوميدية، بفضل حسه الفني المميز و الكوميديا التي يقدمها بكل طلاقة و ارتجال وعلى ذكر الارتجال، فقد تمكن رفيق من التفوق في العديد من العروض المسرحية بفضل حسه الارتجالي في المسرح و ملكة الابداع الشخصي في كل مراحل مسيرته الفنية.
رشيد رفيق من الفنانين الذين بدأوا من الصفر فقد استهل مسيرته كمنشط بسيط في الحفلات و السهرات بفضل المزج المرح بين موسيقى الشعبي و الأداء المسرحي، الى أن تمكن رويدا رويدا من كسب محبة الجمهور المغربي ليصبح بذلك من أبرز الوجوه السينمائية و التلفزيونية المغربية.