رسالة مؤثرة نشرها طالب بالراشيدية بعدما سرقت دراجته تثير تعاطف رواد مواقع التواصل

أشعلت رسالة مؤثرة من طالب بمدينة الراشيدية الفيسبوك بعدما سرقت دراجته الهوائية .

وتسلم الطالب الذي رفض الكشف عن هويته ، دراجة جديدة مع خوذة وقائية للرأس، تكلف باقتنائها له أحد المحسنين وذلك بعدما أثارت رسالته التي كتبها عقب سرقة دراجته السابقة، تعاطفا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي.

 وتفاعل المئات من نشطاء فيسبوك مع رسالة الطالب وطالبوا بتشرها على نطاق واسع ،  ما مكن المحسنين من التجاوب معها.

وتعود الرسالة إلى فاتح ماي الجاري عندما اقدم احدهم على سرقة الدراجة للطالب الذي يستخدمها في التوجه إلى الكلية التي يدرس بها في لرشيدية.

وجاء في الرسالة التي “البارح ما لقيتش البيكالا ديالي، ممكن شي واحد خداها بالغلط، أو مشا يقضي شي غرض وتعطل، أنا محتاجها بزاف خصوصا بالنسبة لواحد ساكن فـ”لاود الحاج”، وللأسف مزال حتى ما كملت الخلاص ديالها”. وأضاف: “كل واحد فينا عندو معارك شخصية ديالو، شخصيا خاص نتقاتل مع المسافة البعيدة ونحضر المحاضرات ونحاول نفاليدي ونعاون فمصاريف الدار، عفاك لا داعي باش تزيد لي معركة مع وسائل النقل ومعركة أخرى مع توفير الفلوس ديالها.. عفاك ردها لبلاصتها”.

الطالب علق رسالته هاته في مكان سرقة دراجته حيث التقط صورته احد النشطاء ونشرها على صفحة محلية.

أشعلت رسالة مؤثرة من طالب بمدينة الراشيدية الفيسبوك بعدما سرقت دراجته الهوائية . وتسلم الطالب الذي رفض الكشف عن هويته ، دراجة جديدة مع خوذة وقائية للرأس، تكلف باقتنائها له أحد المحسنين وذلك بعدما أثارت رسالته التي كتبها عقب سرقة دراجته السابقة، تعاطفا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي. وتفاعل المئات من نشطاء فيسبوك مع رسالة الطالب وطالبوا بتشرها على نطاق واسع ، ما مكن المحسنين من التجاوب معها. وتعود الرسالة إلى فاتح ماي الجاري عندما اقدم احدهم على سرقة الدراجة للطالب الذي يستخدمها في التوجه إلأى الكلية التي يدرس بها في لرشيدية. وجاء في الرسالة التي احصلت الأيام 24 على نسخة منها: “البارح ما لقيتش البيكالا ديالي، ممكن شي واحد خداها بالغلط، أو مشا يقضي شي غرض وتعطل، أنا محتاجها بزاف خصوصا بالنسبة لواحد ساكن فـ”لاود الحاج”، وللأسف مزال حتى ما كملت الخلاص ديالها”. وأضاف: “كل واحد فينا عندو معارك شخصية ديالو، شخصيا خاص نتقاتل مع المسافة البعيدة ونحضر المحاضرات ونحاول نفاليدي ونعاون فمصاريف الدار، عفاك لا داعي باش تزيد لي معركة مع وسائل النقل ومعركة أخرى مع توفير الفلوس ديالها.. عفاك ردها لبلاصتها”. الطالب علق رسالته هاته في مكان سرقة دراجته حيث التقط صورته احد النشطاء ونشرها على صفحة محلية.

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا