حملة فايسبوكية قوية تنتهي بإنقاد فتاة من الإنتحار بمدينة وجدة

حالت الحملة القوية التي قادها نشطاء فايسبوكيين مغاربة يوم الجمعة الموافق ل 24 غشت، دون تنفيذ فتاة في مقتبل العمر، تدعى مريم الحروري، وتقطن بوجدة، رغبتها في الانتحار.

وعبر عدد من الفايسبوكيين عن رغبتهم في مساعدة المعنية سواء بالمال، أو بتقديم العون النفسي والمعنوي لها.
وكتبت إحدى صديقاتها على صفحتها على الفايسبوك:”إلى كل أصدقاء مريم الحروري، ولمن يهمهم أمرها بصدق، واهتزوا برسالة الوداع.. الحمد الله هي الآن بأفضل حال، … وسالمة، في كنف عائلتها الحمد الله..لكن رفقا بعائلتها.. صحيح كتبت عن جانب جد مؤلم وظروف قاسية تعيشها.

وترجع هذه الحملة لتدوينة سابقة كانت نشرتها على حسابها الشخصي حيث كتبت فيها

حملة فايسبوكية قوية تنتهي بإنقاد فتاة من الإنتحار

قد يعجبك ايضا