تغير جذري في ملامح سلمى رشيد بعد اللوك الجديد

كانت سلمى مند نعومة أظافرها تميل لتصميم الأزياء لعرائسها من الدمى وتحب الغناء كذلك، وعرفت في محيطها العائلي وبين زملائها في جميع مراحلها الدراسية بميلها للغناء،هذا الميل ورثته عن أبيها الذي كان في شبابه ضمن مجموعة غنائية، وكان يجيد العزف على الآلات الوثرية على اختلاف أنواعها. من مدرجات الجامعة وبدون سابق إنذار توجهت سلمى رشيد إلى برنامج اكتشاف المواهب أرب آيدل في موسمه الثاني، ودخلت المنافسات في مرحلة الأداء وحازت على الموافقة من أعضاء لجنة التحكيم وبالإجماع

هذه اخر اطلالاتها بعد تغيير لون شعرها و عملية تجميل الشفتين

 

 

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا