المحلل النفسي رشيد المناصفي يتحدث لأول مرة عن زوجته ووفاتها بالسرطان “هي لي كانت ورا النجاح ديالي بصبرها وإنسانيتها”

المحلل النفسي رشيد المناصفي يتحدث لأول مرة عن زوجته ووفاتها بالسرطان “هي لي كانت ورا النجاح ديالي بصبرها وإنسانيتها”
الحزن والألم مازال يخيم على الخبير المغربي في قضايا الإجرام والتحليل النفسي رشيد المناصفي بعد وفات زوجته نهار العيد الكبير.
رشيد غادر المغرب واختار ان يستقر في السويد، نشر صورة تجمع العديد من اللحظات السعيدة مع زوجته وكتب عليها :”حتى لا أنسى وحتى لا ننسى من كان وراء كل ما أنجزت، بصبرها،بتفهمها، بتشجيعها، بإنسانيتها ووو كانَت وستبقى دائما بجانبي رغم رحيلها. إنسانة نادرة ، رحمك الله يا زوجتي”.

وكانت زوجة الخبير قد نوفيت في 31 يوليوز الموافق لعيد الاضحى بعد معاناة مع السرطان، حيث علق يوم العيد كتب :”عيدكم جنازتي، هذا الصباح وبعد عامين من مكافحة السرطان ، فقدت أفضل امرأة في العالم ليس بسبب جمالها ولكن بسبب تصرفاتها المذهلة والإنسانية مع العالم سواء الإنسان أو الحيوان أو الطبيعة. زوجتي،صديقتي، أختي وأمي التي كانت دائمًا في الظل وبدونها لن أكون هنا. نرجو أن يأخذك الرب الصالح إلى الجنة. إلى الأبد ، ستبقي معنا ولن يحل أحد مكانك”.

جدير بالذكران رشيد ذو ال 50 سنة ولد في قنيطرة لأب رباطي وأم سلاوية، هو كاتب ، وخبير دولي فعلم الإجرام ، ومحلل نفسي ، وباحث فموضوع التطرف الأصولي ، ومحقق مُعترف بخبراته للي كتبنّاها حكومات و شركات فمجموعة من دول العام
تابع دراسته بشعبة القانون فجامعة محمد الخامس فالرباط ، ومنين وصل لـ 23 سنة قرر يسافر حول العالم بدا بجزر الباليار فإسپانيا ، وحيت كان من عائلة ميسور تمكن من زيارة عدد كبير من الدول
.. استقر فالسويد وختص فمجال الاجرام على خطى والده لي كان رجل شرطة ، واصل دراسته فالمهجر وتعلم مجموعة من اللغات فحال : الفرنسية ، الانجليزية ، الدانمركية ، السويدية ، النرويجية ، الروسية .. ونجح فدراسته بشكل كبير لدرجة اشتغل فالبرلمان السويدي و فمديرية الامن ، وحتى فالمحكمة الابتدائية بالإضافة لمنصب بالوزارة المكلفة بالهجرة ..
المحلل النفسي رشيد المناصفي يتحدث لأول مرة عن زوجته ووفاتها بالسرطان "هي لي كانت ورا النجاح ديالي بصبرها وإنسانيتها"

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا