الثوم يقتل 14 نوعاً من السرطان و12 نوعاً من الالتهابات. لماذا لا يصفه الأطباء ؟

الثوم مشهور بأنه من الخضار الأكثر فعالية والأكثر تأثيراً، ويقدم عدداً كبيراً من المنافع للصحة. قائمة الأمراض التي يستطيع الثوم أن يقتلها طويلة، وتتضمن :

• الإصابة بعدوى ال Helicobacter pylori
• الإصابة بعدوى ال Candida ( فطريات )
• القلاع ( تكاثر الفطريات في تجويف الفم )
• التسمم بالأفلاتوكسين المرتبط بسموم الفطريات
• الإصابة بال Staphylococcus aureus المقاومة للمضادات الحيوية
• الإصابة بعدوى Klebsiella
• الإصابة بالإيدز HIV-1
• الإصابة بعدوى بكتيريا Vibrio
• الإصابة بعدوى بكتيريا Pseudomonas Aerigonosima ( بما فيها السلالات المقاومة للأدوية )
• الإصابة ببكتيريا السل، عدوى ال Clostridium المقاومة للأدوية
• العدوى الفيروسية (Herpes Simplex 1 and 2, parainfluenza virus type 3, vaccinia virus, vesicular stomatitis virus and human rhinovirus type 2)
• الإصابة بعدوى ال streptocoque من الفئة B

إنها ليست إلا جزءاً صغيراً من المشاكل الصحية التي يلعب الثوم دوراً كبيراً في الشفاء منها بسبب فعاليته الكبيرة في محاربة العدوى والالتهابات.

هذه النبتة المدهشة استخدمت على مر العصور لمعالجة السرطان والشفاء منه. حتى أن أبقراط كان ينصح بتناول كميات كبيرة من الثوم المهروس كعلاج للسرطان.

إذا قررتم أن تشفوا السرطان لديكم مستخدمين فوائد الثوم المدهشة كمضاد للفطريات، يجب أن تتناولوا على الأقل بين 5 و 6 فصوص ثوم ( مهروسة ) في اليوم. هناك تقريباً 12 فص في رأس ثوم كامل.
علاوة على ذلك، انتبهوا إلى أنكم يجب أن تتركوا الثوم على الأقل 15 دقيقة بعد أن تهرسوه. هذه الفترة من الوقت ضرورية لكي يطلق الثوم أنزيماً (allinase) هو الذي ينتج هذه المركبات المضادة للفطريات وللسرطان.

مع ذلك، يمكنكم أن تأكلوا الثوم النيء أو المطبوخ في خلال الوجبات. بالنسبة للمكملات الغذائية المصنعة من الثوم، فإن الأبحاث تقول إنها لا تعطي نفس النتائج المضادة للسرطان وللفطريات.
استناداً إلى الأبحاث التي أجريت على الثوم، تبين أنه مهم جداً في الوقاية والعلاج لأكثر من 150 مشكلة صحية، من السرطان إلى السكري، من الالتهابات إلى تراكم الصفحات الدموية في الشرايين، من تضرر الجينات الوراثية إلى التسمم بالزئبق.

بالإضافة إلى هذا، في بحث أجراه موقع الثوم مشهور بأنه من الخضار الأكثر فعالية والأكثر تأثيراً، ويقدم عدداً كبيراً من المنافع للصحة. قائمة الأمراض التي يستطيع الثوم أن يقتلها طويلة، وتتضمن :

  • الإصابة بعدوى ال Helicobacter pylori
  • الإصابة بعدوى ال Candida ( فطريات )
  • القلاع ( تكاثر الفطريات في تجويف الفم )
  • التسمم بالأفلاتوكسين المرتبط بسموم الفطريات
  • الإصابة بال Staphylococcus aureus المقاومة للمضادات الحيوية
  • الإصابة بعدوى Klebsiella
  • الإصابة بالإيدز HIV-1
  • الإصابة بعدوى بكتيريا Vibrio
  • الإصابة بعدوى بكتيريا Pseudomonas Aerigonosima ( بما فيها السلالات المقاومة للأدوية )
  • الإصابة ببكتيريا السل، عدوى ال Clostridium المقاومة للأدوية
  • العدوى الفيروسية (Herpes Simplex 1 and 2, parainfluenza virus type 3, vaccinia virus, vesicular stomatitis virus and human rhinovirus type 2)
  • الإصابة بعدوى ال streptocoque من الفئة B

إنها ليست إلا جزءاً صغيراً من المشاكل الصحية التي يلعب الثوم دوراً كبيراً في الشفاء منها بسبب فعاليته الكبيرة في محاربة العدوى والالتهابات.
هذه النبتة المدهشة استخدمت على مر العصور لمعالجة السرطان والشفاء منه. حتى أن أبقراط كان ينصح بتناول كميات كبيرة من الثوم المهروس كعلاج للسرطان.
إذا قررتم أن تشفوا السرطان لديكم مستخدمين فوائد الثوم المدهشة كمضاد للفطريات، يجب أن تتناولوا على الأقل بين 5 و 6 فصوص ثوم ( مهروسة ) في اليوم. هناك تقريباً 12 فص في رأس ثوم كامل.
علاوة على ذلك، انتبهوا إلى أنكم يجب أن تتركوا الثوم على الأقل 15 دقيقة بعد أن تهرسوه. هذه الفترة من الوقت ضرورية لكي يطلق الثوم أنزيماً (allinase) هو الذي ينتج هذه المركبات المضادة للفطريات وللسرطان.

مع ذلك، يمكنكم أن تأكلوا الثوم النيء أو المطبوخ في خلال الوجبات. بالنسبة للمكملات الغذائية المصنعة من الثوم، فإن الأبحاث تقول إنها لا تعطي نفس النتائج المضادة للسرطان وللفطريات.

استناداً إلى الأبحاث التي أجريت على الثوم، تبين أنه مهم جداً في الوقاية والعلاج لأكثر من 150 مشكلة صحية، من السرطان إلى السكري، من الالتهابات إلى تراكم الصفحات الدموية في الشرايين، من تضرر الجينات الوراثية إلى التسمم بالزئبق.

بالإضافة إلى هذا، في بحث أجراه موقع Greenmedinfo.com، تبين أيضاً أن الثوم فعال في معالجة 167 مشكلة صحية أو عارض مرضي، لكن الدور الأكبر للثوم هو في الوقاية من أمراض القلب والشرايين والسرطان وعلاجها، وهما السببان الأوليان للوفاة في البلدان المتقدمة.

إنها قليلة الكلفة، فعاليتها مثبتة، موثوق منها ولطيفة، العلاجات الطبيعية مثل الثوم وغيره تنقذ الحياة، وفي العصور القديمة كانت تساوي وزنها ذهباً.

اليوم، مع أننا أصبحنا أكثر وعياً لفاعليتها وبدأنا نقتنع بها أكثر فأكثر، يبدو أن الأطباء ما زالوا مصرِّين على وصف الأدوية لعلاجنا.

في الخلاصة، أنتم مسؤولون عن صحتكم. تعلّموا كيف تستخدمون قدرات الطبيعة لتحسنوا صحتكم، واستخدموا دائماً البدائل الطبيعية الموثوق منها.

، تبين أيضاً أن الثوم فعال في معالجة 167 مشكلة صحية أو عارض مرضي، لكن الدور الأكبر للثوم هو في الوقاية من أمراض القلب والشرايين والسرطان وعلاجها، وهما السببان الأوليان للوفاة في البلدان المتقدمة.

إنها قليلة الكلفة، فعاليتها مثبتة، موثوق منها ولطيفة، العلاجات الطبيعية مثل الثوم وغيره تنقذ الحياة، وفي العصور القديمة كانت تساوي وزنها ذهباً.

اليوم، مع أننا أصبحنا أكثر وعياً لفاعليتها وبدأنا نقتنع بها أكثر فأكثر، يبدو أن الأطباء ما زالوا مصرِّين على وصف الأدوية لعلاجنا.

في الخلاصة، أنتم مسؤولون عن صحتكم. تعلّموا كيف تستخدمون قدرات الطبيعة لتحسنوا صحتكم، واستخدموا دائماً البدائل الطبيعية الموثوق منها.

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا