الأميرة لالة سكينة تنال إعجاب رواد مواقع التواصل الإجتماعي في آخر ظهور لها

نشر سفيان البحري على صفحته الرسمية صورا حديثة ‏للالة سكينة.. مع سفيرة فرنسية في زيارة للمجموعة المدرسية جاك شيراك
وزارت السفيرة الفرنسية هيلين لوغال، بحضور صاحبة السمو الملكي لالة سكينة، يوم الخميس الماضي، المجموعة المدرسية جاك شيراك الشريكة لوكالة التعليم الفرنسي في الخارج.

كما نشرت السفارة الفرنسية في المغرب أيضا، عبر صفحتها الرسمية على منصة “فايسبوك”، أن المؤسسة المذكورة تستقبل 840 تلميذا من المستويات الأولية إلى المستوى الإعدادي، حيث ‎تقدم المجموعة المدرسية جاك ‎شيراك تجهيزات عصرية وموائمة للأشخاص ذوي الاحتياجات الحركية الخاصة.
هذا وقد علق سفيان على الصور قائلا تبارك الله ماشاء الله الزين العلوي
سفيان البحري: صور جديدة للأميرة للا سكينة خلال زيارتها للمجموعة المدرسية جاك شيراك رفقة السفيرة الفرنسية بالمغرب هيلين لوغال ❤️
ولاقت الصور إعجاب المتابعين حيث انتشرت الصور على نطاق واسع..

ازدادت لالة سكينة يوم 30 أبريل 1986، تكتب المجلة، ثمرة لقران لالة مريم، أكبر بنات الحسن الثاني، وفؤاد الفيلالي، ابن الوزير الأول ووزير الشؤون الخارجية الأسبق عبد اللطيف الفيلالي. ومنذ نعومة أظافرها، حظيت الأميرة الصغيرة بمكانة مهمة في حياة الحسن الثاني, إنها أولى حفيداته ، وقد سقط على التو في شراك فتنتها. كما أنها الوحيدة من بين حفدته التي حصلت على لقب أميرة. كان الحسن الثاني يقضي معها وقتا طويلا، وقتا أطول من الذي كان يقضيه مع أبنائه وهم في عمرها. ولم يكن العاهل الراحل يستطيع قضاء نهاية أسبوع في غيابها. وهو ما دفع المحيط الملكي إلى إطلاق لقبي «كبيدة سيدنا» و»الشريفة الصغيرة» عليها. والحسن الثاني في أحد قصوره بفاس أو مراكش، كانت فرقة مصغرة من دراجي الدرك الملكي تتكلف بنقلها إلى جانبه مساء كل جمعة، وبإرجاعها إلى الرباط زوال يوم الأحد».
وحسب شاهد على تلك المرحلة، فإن الأميرة الصغيرة كانت تصحب معها دائما «صندوقا كبيرا يضم لعبها، بالإضافة إلى مهر وعربة مجرورة صغيرة وشاة».

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا