الأميرة شارلوت كاسيراغي خطيبة جاد المالح و حقيبة 100% صنع مغربي

الأميرة شارلوت كاسيراغي خطيبة جاد المالح و حقيبة 100% صنع مغربي

ظهرت الأميرة شارلوت كاسيراغي ، ابنة الأميرة كارولين دوموناكو، وخطيبة الممثل المغربي الكوميدي جاد المالح في صور على صفحات المجلات العالمية منهوكة القوى بسبب تقدم حملها من الفنان العالمي في عدة مناسبات تحمل حقيبة مغربية خالصة 100% صنع مغربي , الحقيبة يبدو أنها هدية من خطيبها الفكاهي الفرنسي من أصل مغربي جاد المالح. وتنتظر شارلوت وجاد مولودهما الأول وتردد أنهما سيعقدان قرانهما مباشرة بعد عود جاد من جولته الأمريكية

charlotte-casiraghi-e-gad-elmaleh-al-ballo

ووفقا لمصادر إعلامية فإن الأميرة شارلوت كاسيراغي حامل في شهرها الخامس ومن المرجح أن تلد مولودها الأول في شهر دجنبر المقبل، ومازال ينتظر ان يعقد الفنان العالمي قرانه على ابنة اميرة موناكو كما كان مقرر خلال الأيام القادمة.

 شارلوت حامل

الأميرة شارلوت كاسيراغي مرت بتجارب عاطفية، لنقل إنها لحظات طيش، وعلاقات عابرة، لكن “بعضها” جعل البعض يعتقد بأنها علاقات جدية، كانت الأولى مع بلوغ الأميرة الصغيرة سن الـ16، عندما بدأت ملامح الأنوثة ترتسم على وجهها البريء، وبدأ عزاب أوروبا يتنافسون للوصول إلى قلبها الصغير، لكن والدتها كارولين حرصت حينها على تركيز اهتمامها بالدراسة فقط، لكن تفوقها المستمرّ في الدراسة وحصولها على أعلى الدرجات، جعل والدتها توافق على منحها بعضاً من الحرية خوفاً عليها، فتعرفت خلال العطلة الدراسية، على شاب أرستقراطي أشقر ووسيم يدعى “هيوبرتس هيلنج” تربطه قرابة غير وثيقة بالملكة “مرجريت” ملكة الدنمارك.

وقد أشيع خلال مراهقتها أنها كانت تقيم علاقة مع صديقها “ثيري روزاير” وهو نجل بطل الأولمبياد السابق في الفروسية “مارسيل روزاير”، مدرب الأميرة شارلوت الشخصي في القصر، وكذلك صديقها “ديفيد ألكسيز” ابن واحد من الأثرياء في موناكو، وصديق شقيقها الأكبر أندريا، ويقال أنه كان مفتوناً ومتيماً بها، لكنها كانت تعتبره مجرد صديق فقط.

وتحديداً قبل الدخول في علاقة جديدة مع ألكس دلال، وقبل أن تتعرف عليه، كانت تربطها علاقة عاطفية استمرت مدة عامين كاملين، بداية من العام 2004 وحتى العام 2007، كادت أن تتحول إلى علاقة رسمية، لولا فسخ الأميرة شارلوت لهذه العلاقة، التي رأت بأنها غير جدية، مع الفرنسي الباريسي”فيليكس وينكلر” وهو نجل أحد القضاة المشهورين والبارزين في باريس.

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا