ابتسام بطمة تعترف بحبها لمهندس الديكور فؤاد قبيبو

عبرت عارضة الأزياء المغربية، ابتسام بطمة،بشكل صريح عن مشاعر الحب التي تكنها لمهندس الديكور فؤاد قبيبو.

وقامت ابتسام بالتعليق على صورة فؤاد قبيبو باليابانية بحيث كتبت “أحبك”، وهو الأمر الذي دفع بعدد من متابعيها التفاعل مع التعليق وترجمته.

وكانت مصادر اعلامية متطابقة اكدت أن الثنائي ابتسام وفؤاد من المقرر أن يحتفلا بحفل خطوبتهما بعد شهر رمضان الجاري.

في سياق متصل، راجت أنباء عن وجود علاقة حب تجمع بين عارضة الأزياء المغربية، إبتسام بطمة ومهندس الديكور، فؤاد قبيبو، بعد ظهورهما في صورة مثيرة للشكوك.

وظهر فؤاد قبيبو طليق التونسية، نجلاء غرسالله، في صورة نشرها عبر “ستوري” حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، وهو يضع ديه على خصر إبتسام بطمة، ما جعل بعض نشطاء منصات التواصل الإجتماعية يرجحون أن بوادر وجود علاقة حب بين الثنائي تلوح في الأفق.

ولم يكتف الثنائي بهذا الأمر، فقد عاد قبيبو لنشر صورة أخرى له رفقة إبتسام بطمة، على أنغام أغنية “عشق”، خلال الاحتفال الذي أقيم بمناسبة عيد ميلاد دنيا بطمة.

من جهة اخرى،احتفلت عارضة الأزياء المغربية، إبتسام بطمة بتمتعها بالحرية، وشاركت متابعيها، مقاطع فيديو مع متابعيها توثق لأول ظهور لها، بعد إنقضاء عقوبتها السجنية وهي تحتفل بخروجها رفقة عائلتها الصغيرة في جو عائلي .

وظهرت إبتسام بطمة بكامل أناقتها، في الفيديوهات التي نشرتها عبر “ستوري” حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، واعتمدت إطلالة تقليدية، عبارة عن قفطان مغربي “جوهرة بخيوط ذهبية في اللون السلمون ، ورقصت على أنغام عدد من الأغاني من بينها، “الغادي وحدو”، للنجم المغربي، سعد لمجرد.

وظهرت شقيقتها النجمة المغربية، دنيا بطمة إلى جانبها في مقطع فيديو آخر، رقصتا خلاله على أنغام كشكول شعبي من أداء دنيا بطمة نفسها.

يشار الى أن محكمة الاستئناف بمراكش أيدت خلال شهر يناير الماضي الحكم الابتدائي في حق ابتسام بطمة، الذي صدر عن الغرفة الجنحية التأديبية بالمحكمة الابتدائية، القاضي بإدانتها بسنة حبسا نافذا، وأدائها للمطالبة بالحق المدني الفنانة سعيدة شرف، تعويضا قدره 40 ألف درهم تضامنا مع شقيقتها دنيا.

كما تابعت النيابة العامة المتهمة ابتسام بتهمة “المشاركة في الدخول إلى نظام المعالجة الآلية للمعطيات عن طريق الاحتيال، والمشاركة عمدا في عرقلة سير هذا النظام وإحداث اضطراب فيه وتغيير طريقة معالجته”، و”بث وتوزيع أقوال أشخاص وصورهم دون موافقتهم عن طريق الأنظمة المعلوماتية.

قد يعجبك ايضا