أرسلت لها أمها رسالة وهي تقود السيارة .. و عندما فتحت الرسالة !! حدث شيء صدم الجميع !!

 

 

ليز ماركس هي فتاة في العشرين من عمرها طالبة جميلة جدا والأكثر شعبية في المدرسة، وهي كغيرها من الفتيات والشباب في عمرها مدمنة على الهاتف الجوال، وهذه الفتاة تعيش حياة بسيطة جدا وبدون هموم الذهاب للمدرسة، وممارسة مختلف الأنشطة مع الصديقات والأصدقاء، ولا تتوقف أبدا عن التقاط صور السلفي مع صديقاتها فضلا عن إرسال الرسائل دون توقف 24 ساعة مدمنة على الهاتف .

وكانت أمها دائمة القلق عليها ودائما ما تسألها لا تبعثين رسائل وأنت تقودين السيارة أليس كذلك، فكانت تجيب الفتاة لا يا امي لا افعل، إلا أن ليز كانت لا تشعر بالراحة إلا مع هاتفها وتشعر بالوحدة الشديدة إذا ما تركت هاتفها للحظة ولا تتوانى عن النظر إلى هاتفها وتفقدها حتى وهي تقود ، وفي إحدى المرات ظهر اسم والدتها ” ماما ” على الهاتف بينما كانت تقود السيارة على الطريق ، ألقت نظرة على الهاتف لترى ماذا أرسلت والدتها ثم تحول كل شيء حولها إلى اسود .

بعد أن ذهبت الأم إلى المستشفى لتلقيها اتصالا أن ابنتها تعرضت لحادث ، لم تصدق الأم ما رأت عيناها ابنتها الصغيرة والجميل بدون فروة رأس ولا شعر، حيث انتزع شعرها من مكانها فضلا عن أنابيب تخرج من كل أنحاء جسمها وأصيبت في عينها ولم تعد ترى إلا بعين واحدة، كما أنها فقدت حاسة الشم ولم تعد تسمع جيدا لان طبلة أذنها ثقبت ، وتشوه جمال ليز الصغيرة بالكامل، حيث زادت وحدتها بعد ذلك بعد أن حولت تلك الآلة الصغيرة حياتها تماما، فاستعمالها المفرط يؤدي إلى تدمير الحياة دون أن ندري.

أرسلت لها أمها رسالة وهي تقود السيارة .. و عندما فتحت الرسالة !! حدث شيء صدم الجميع !! أرسلت لها أمها رسالة وهي تقود السيارة .. و عندما فتحت الرسالة !! حدث شيء صدم الجميع !! أرسلت لها أمها رسالة وهي تقود السيارة .. و عندما فتحت الرسالة !! حدث شيء صدم الجميع !! أرسلت لها أمها رسالة وهي تقود السيارة .. و عندما فتحت الرسالة !! حدث شيء صدم الجميع !!

https://youtu.be/KRCLfGht0WI

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا