فنانون حرمتهم كورونا لمة العيد وسط العائلة وآخرون بعد عودتهم استطاعوا الاحتفال وفق الطقوس المغربية

فنانون حرمتهم كورونا لمة العيد وسط العائلة وآخرون بعد عودتهم استطاعوا الاحتفال وفق الطقوس المغربية
أربكت جائحة “كورونا” العديد من الفنانين الذين اعتادوا على الاحتفال بعيد الأضحى وسط أسرهم، بعدما اضطر نخبة منهم لقضء العيد في أجواء مختلفة عن باقي السنوات.

من بين المشاهير الذين حرمتهم “كورونا” من لمة العيد، نجد الفنان سعد لمجرد المتواجد في الديار الفرنسية منذ عدة أشهر، بسبب قضية الاغتصاب المتورط فيها والتي بعثرت أوراقه لأزيد من 3 سنوات.

لمجرد اضطر لقضاء العيد في العاصمة الفرنسية باريس بعيدا عن أسرته، بحكم أن القضاء لم ينطق بكلمته ولم يحدد مصيره على الرغم من تمتيعه بالسراح.

الشاب يونس هو الآخر يحتفل بعيد الأضحى خارج أرض الوطن، إذ أجبر على عدم مغادرة الديار الأوروبية طيلة الفترة الأخيرة التي تزامنت مع الجائحة التي ضربت العالم.

واختار الشاب يونس الاحتفال بأجواء العيد بمنزله في فرنسا، بعدما حرمته الجائحة من زيارة المغرب والاستمتاع بأوقاته وسط عائلته وأصدقائه.

في المقابل، تمكن عدد من الفنانين من العودة إلى المغرب قبل أسابيع عن عيد الأضحى، من بينهم المغنية الشعبية نجاة اعتابوا التي حلت بالبلاد الأسبوع الفارط لقضاء عطلتها، بعدما حرمتها “كورونا” من ذلك لعدة أشهر.

بدوره يقضي الفنان محمد الريفي العيد رفقة أسرته الصغيرة بالبيضاء، بعدما ظل عالقا في مصر لعدة أشهر رفقة زوجته بسب قرار إغلاق الحدود الجوية التي فرضته السلطات.

يشار إلى أن جائحة “كورونا” تسببت في جمود وشلل في القطاغ الفني، بسبب توقف الأنشطة الفنية وتأجيل المهرجانات التي كانت تشكل مكسبا للعديد من الفنانين المغاربة.

أربكت جائحة "كورونا" العديد من الفنانين الذين اعتادوا على الاحتفال بعيد الأضحى وسط أسرهم، بعدما اضطر نخبة منهم لقضء العيد في أجواء مختلفة عن باقي السنوات. من بين المشاهير الذين حرمتهم "كورونا" من لمة العيد، نجد الفنان سعد لمجرد المتواجد في الديار الفرنسية منذ عدة أشهر، بسبب قضية الاغتصاب المتورط فيها والتي بعثرت أوراقه لأزيد من 3 سنوات. لمجرد اضطر لقضاء العيد في العاصمة الفرنسية باريس بعيدا عن أسرته، بحكم أن القضاء لم ينطق بكلمته ولم يحدد مصيره على الرغم من تمتيعه بالسراح. الشاب يونس هو الآخر يحتفل بعيد الأضحى خارج أرض الوطن، إذ أجبر على عدم مغادرة الديار الأوروبية طيلة الفترة الأخيرة التي تزامنت مع الجائحة التي ضربت العالم. واختار الشاب يونس الاحتفال بأجواء العيد بمنزله في فرنسا، بعدما حرمته الجائحة من زيارة المغرب والاستمتاع بأوقاته وسط عائلته وأصدقائه. في المقابل، تمكن عدد من الفنانين من العودة إلى المغرب قبل أسابيع عن عيد الأضحى، من بينهم المغنية الشعبية نجاة اعتابوا التي حلت بالبلاد الأسبوع الفارط لقضاء عطلتها، بعدما حرمتها "كورونا" من ذلك لعدة أشهر. بدوره يقضي الفنان محمد الريفي العيد رفقة أسرته الصغيرة بالبيضاء، بعدما ظل عالقا في مصر لعدة أشهر رفقة زوجته بسب قرار إغلاق الحدود الجوية التي فرضته السلطات. يشار إلى أن جائحة "كورونا" تسببت في جمود وشلل في القطاغ الفني، بسبب توقف الأنشطة الفنية وتأجيل المهرجانات التي كانت تشكل مكسبا للعديد من الفنانين المغاربة.

قد يعجبك ايضا
اترك تعليقا