زهيرة شابة كانت تقطع عشرات الكيلوميترات بجبال أمليل للدراسة والآن تنشر صورتها من باب كلية الطب بفرنسا
زهيرة الشابة بطلة فيلم “في الطريق إلى المدرسة”، أصبحت اليوم، طالبة في فرنسا، بعدما كانت تقطع عشرات الكيلومترات للوصول إلى المدرسة في جبال إمليل.
وانتشرت يوم امس الأحد، على مواقع التواصل الاجتماعي صورة زهيرة، وهي أمام كلية الطب في فرنسا، ما يعكس معان جميلة،كقوة الإرادة، والصبر، والتشبت بالأمل وعدم الإنهزام…
حول قصة زهيرة، نشر موقع “france.aide “ الفرنسي أنها كانت في الثانية عشرة من عمرها عندما التقت باسكال بليسون، مخرج الفيلم الوثائقي، وتمكنت، قبل سنتين، من اليوم من الالتحاق في كلية الطب في باريس، بعدما حاربت لاكمال دراستها وسط ظروف صعبة..