خديجة الصادقي في أول رمضان بدون زوجها: “أنا لست بخير”

في أول رمضان تقضيه التيكتوكر خديجة الصادقي دون زوجها الراحل هشام الصادقي،عبرت في أكثر من مناسبة عن افقتقادها له و عن الفجوة العميقة التي تركها في حياتها بعد وفاته.
و هذه المرة خرجت بتدوينة طويلة سردت فيها الحالة التي تعيش بها حاليا بدون زوجها الذي كانت متعلقة بع تعلقا شديدا،حيث أصبحت تتلقى دعما عائليا و نفسيا من أسرتها القريبة من أخوانها و اخواتها و والديها الذين يقومون بمجهودات جبارة لاخراجها من العزلة و الحزن الشديد الذي سيطر عليها،حيث أصبح الجميع يحيطها باهتمام كبير و عطف غير عادي.
و أشارت الى احساسها بالامتنان لوجود عائلتها و متابعيها على حساباتها في مواقع التواصل الذين يقومون بمواساتها عبر رسائل جد معبرة و جد حساسة.
أكدت خديجة الصادقي أنها لم تستطع الخروج من حزنها و اشتياقها لزوجها،و أنها فعلا لا تشعر بانها بخير و احساسها بالوجع كبير جدا لدجة أنها لازالت ترسل رسائل للراحل هشام عبر تطبيق واتساب تحاوره و تحكي له معاناتها و نشرت محادثة لها مرفوقة بتدوينة.