بعد عملية إعادة الترميم الكاملة.. “فيلا الضيافة” في العاصمة الرباط تتحول إلى “STORY Rabat”
بعد عملية الإصلاح والتجديد الكامل للفندق الفاخر “فيلا ضيافة” في العاصمة الرباط التي تم إطلاقها مؤخرا، سيواصل الفندق في استقبال زبنائه، لكن تحت اسم جديد هو: “STORY Rabat” الرباط.
الهوية الجديدة التي تحملها مجموعة فنادق ومنتجعات “STORY Hotels & Resorts” تمكن الزوار من عيش مجموعة من “اللحظات العصرية” المتطورة والجريئة التي تم تصميمها بهدف السماح إلى النزلاء باكتشاف نفس الوجهة لكن من زاوية جديدة ومغايرة، فالمؤسسة الفندقية تمزج ما بين الفن وجمالية التصميم وفن الطبخ الحديث والثقافة المحلية، وكلها مميزات من أجل إعطاء شرارة للإبداع الذي يعد التوقيع الجديد للشركة ومجموع فنادقها.
ويضم “STORY Rabat” 37 غرفة وجناح، بالإضافة إلى فيلا خاصة، ومطعم LE SAFRAN الذي تم إعادة تزيينه حديثا، والذي يعد مكانًا مناسبا جدا لتناول الطعام في أجواء مميزة، فضلا عن مجموعة واسعة من الأماكن المخصصة للاجتماعات، بالإضافة إلى مرافق ترفيهية تشمل منتجع صحي للعناية بالبشرة وتدليل الجسم بصفة عامة، ومسبح، ومركز للحفاظ على اللياقة البدنية وممارسة مجموعة من التمارين الرياضية، وإلى جانب كل هذا، يقدم فندق “STORY Rabat” منتجات وخدمات عالية المستوى من أجل استفادة النزلاء من تجربة سفر لا تنسى.
وبهذه المناسبة، قال المدير التنفيذي لـ”STORY Hotels & Resorts”، كلاوديو كابسيولي: “نتعهد بتزويد المسافرين بأفضل تجربة ممكنة، وعملنا على تكييف عروضنا وفق ما يتناسب مع احتياجات الفئة التي نرغب في التعامل معها. اليوم نحن سعداء للغاية عن إعلان إطلاق ” STORY Hotels & Resorts”، فمن خلال هذا الفندق الأول في المغرب، والذي من شأنه المساهمة في المبادرات السياحية المغربية المتمثلة في توفير حسن الضيافة للزائرين سواء كمصدر للإلهام، وفي الوقت ذاته مكانا مفتوحا نحو آفاق جديدة”.
من جهته، قال أوليفيه دي كيرميل، المدير العام لـ”STORY Rabat”:” “نحن سعداء باستقبال المسافرين المتنقلين بهدف العمل، والراغبون في السياحة والاستجمام لاكتشاف كرم الضيافة الذي يتميز بها فندق “STORY” في الرباط، ونتيح لهم بفضل المعايير العالية التي نقدّمها في عالم الرفاهية، كتابة صفحة عن تاريخ سفرهم في المغرب”.
ويتموقع فندق “STORY Rabat” في حي السفراء في العاصمة الإدارية، وهي منطقة راقية جدا وعلى مقربة من مختلف المناطق الرئيسية والحيوية للمدينة، كما أنه مكان مثالي جدا للترحيب بعدد من الزوار المطرد الذين يختارون الإقامة في عاصمة المغرب.