انتشار اول صورة لزوج نهيلة باربي عبر مواقع التواصل الاجتماعي
لاتزال هويّة زوج ملكة جمال الكون سابقا نهيلة امقلي الشهيرة بنهيلة “باربي”، مبهمة بالنسبة للكثيرين بسبب تعمّدها إخفائه عن الإعلام وذلك منذ زواجهما الغير معروف تاريخه أيضاً.
ورغم حرصها على إخفاء هوية زوجها، شارك عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعية، صورة رجح أنها تعود لزوج ملكة جمال الكون سابقا، والمدونة المغربية، نهيلة أقلعي، من حفل “البايبي شاور” الذي أقامته الأخيرة قبل يومين للكشف عن جنس جنينها.
وقامت نهيلة “باربي” بنشر صورة لها رفقة زوجها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، وحرصت على إخفاء ملامح زوجها، غير أن مقطع فيديو متداول من الحفل، أظهر ملامح نفس الشخص الذي كان برفقة اليوتيوبر المغربية، وتمكن رواد منصات التواصل الإجتماعية من التعرف عليه من خلال ملابسه.
وأقامت ملكة الجمال السابقة، نهيلة باربي، رفقة عائلتها وعدد قليل من صديقاتها المقربات، حفلا من قلب منزلها بمدينة الدار البيضاء، للكشف عن جمس مولودها، والذي اتضح فيما بعد أنه مولود ذكر.
وتقاسمت نهيلة مع متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات أنستغرام، أجواء التحضير لهذه المناسبة الخاصة، قبل أن تعلن عن جنس مولودها المنتظر، عبر صندوق كارتوني كبير تضمن بالونات زرقاء اللون، في دلالة على انتظارها لمولود ذكر.
يشار الى ان خبيرة التجميل والمودل المغربية، نهيلة باربي، أثارت جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعية سابقا، بعد انتشار خبر حملها.
وبالموازاة مع احتفالها بعيد ميلادها ال 23، نشرت نهيلة باربي صورة لثلاث وردات عبر “ستوري” حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، ارفقتها بتعليق، جاء فيه: “وحدة لي، والثانية لزوجي، والثالثة لأحلى هدية بهذه الدنيا”.
وفور مشاركتها لهذه الصورة، رجح رواد منصات التواصل الإجتماعية أن نهيلة باربي تستعد لإعلان خبر حملها في الأيام القادمة، من زوجها الذي تحغظت عن كشف ملامحه وهويته، لكن المعروف أنه خليجي الجنسية.
من جهة اخرى فاجات “نهيلة باربي” متابعيها، بقرار ارتدائها الحجاب، وكتبت في تدوينة لها عبر حسابها الشخصي على موقع الانستغرام: “الحمد لله اليوم فرحتي وراحتي لا توصف، أحمد الله ليلًا ونهارا على محبته وهدايته لي”، مستشهدة بالآية القرآنية: ” إِنَّكَ لَا تَهْدِى مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يَهْدِى مَن يَشَآءُ ۚ وَهُوَ أَعْلَمُ بِٱلْمُهْتَدِينَ.”