بعد 14 سنة من رعاية زوجته يروي بالدموع:لن أتخلى عنها حتى تدفنني أو أدفنها

جميلة هي الحياة الزوجية عندما يكللها الحب و التضامن و التضحية و ما أجمل التضحية حين تكون التضحية من الزوج الذي يشارك الحياة الزوجية الزوجة و يقدرها و يعترف بجميل زوجته في رخائها و في شقائها.

هكذا يعيش هذان الزوجان المغربيان بعد مرض الزوجة بالسرطان و معاناتها مع المرض الذي أقعدها لم يتخلى الزوج عن شريكة حياته بل رافقها مدة 14 سنة بعد ان طرد من عمله و انفق كل تعويضاته من اجل الكراء و العلاج المكلف جدا:

 

قد يعجبك ايضا