أول فيديو لماجدة بعد وصولها لمنزل العائلة التي تبنتها بعد 18 سنة من التشرد والإدمان

الأطفال هم بهجة الحياة الدنيا وزينتها، وهم عماد المستقبل الذي ترتكز عليه كلّ حضارات الدول، فأساس ازدهار الدول وتقدمها يكون في إعداد أطفالها ليكونوا قادةً يحملون لواء العلم والمعرفة والثقافة والتقدم، لذلك يجب أن يكون الاهتمام الأكبر في جميع الدول من نصيب الأطفال، ويجب أن يحظوا بجميع الاهتمام من كلّ فئات المجتمع، وبكلّ الوسائل المتاحة.
و هذا عكس ما نراه في مجتمعنا  حاليا مشاكل تدمي القلب لأطفال يبيتون في العراء بدون مأوى كما حدث مع ماجدة التي قامت عائلة من مدينة الناظور بتبنيها بعد 18 سنة في العراء:

 

قد يعجبك ايضا